أعلنت مجموعة الطيران الألمانية «لوفتهانزا»، الثلاثاء، تقديمها طلبية لشراء أربعين طائرة بوينغ من طراز «737-8 ماكس»، وأربعين طائرة إيرباص من طراز«إيه 220-300» بتسعة مليارات دولار تقريبا.

وقال عضو مجلس الإدارة، ديتليف كايزر، في بيان نقلت عنه وكالة «فرانس برس»: «الطلبية تشمل طائرات قصيرة ومتوسطة المدى مع خيارات لشراء طائرات إضافية، ما يجعلها أكبر عملية تحديث لأسطول المجموعة في تاريخها».

- الجيش الألماني يوقع عقدًا لشراء 62 مروحية قتالية خفيفة من «إيرباص»
- طيران الإمارات تعلن طلب شراء 15 طائرة «إيرباص» «إيه 350-900»

وتضم خيارات الطلبية أربعين طائرة إضافية من طرازات «إيه 320»، التي تشغّل المجموعة منها حاليا 450 طائرة. ومن المتوقّع تسليم هذه الطلبية بين عامي 2026 و2032.

طائرة تنتج 30% أقل من ثاني أكسيد الكربون
وستكون طائرات «إيه 220» مخصصة للاستخدام من قِبل شركة «لوفتهانزا سيتي إيرلاينز» الجديدة للمسافات القصيرة بين فرانكفورت وميونخ.

لكن لم يتخذ قرار نهائي حول أي من شركات الطيران التابعة لمجموعة «لوفتهانزا» ستستخدم طائرات «بوينغ 737-8 ماكس»، إذ تضم المجموعة شركات: «لوفتهانزا» ولوفتهانزا سيتي إيرلاينز والخطوط الجوية السويسرية.

وأوضح كايزر: «هذه الطائرات أكثر هدوءا وأكثر كفاءة، وتنتج ما يصل إلى 30% أقل من ثاني أكسيد الكربون مقارنة بالنماذج السابقة».

وتهدف المجموعة إلى خفض صافي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون إلى النصف بحلول العام 2030 مقارنة بالعام 2019، وتحقيق تحييد أثر انبعاثات الكربون بحلول العام 2050.

مـزيـد من تـقـاريـر بـوابـة الوسـط  ———————

■  تحقيق استقصائي: «الكلبتوقراطية» تنتعش في ليبيا بالفساد والجريمة المنظمة
■  محللون: ضوء أخضر لمبادرة باتيلي من مجلس الأمن.. و«الخماسية» قد تستغرق شهورا 
■  «شروط القادة الليبيين.. ورسالتان» من المبعوث الأممي أمام مجلس الأمن
■  بعد سنوات من خطفه في ليبيا.. إطلاق رهينة جنوب أفريقي على الحدود بين مالي والجزائر
■  مصدر أمني يؤكد لـ«بوابة الوسط»: عماد بن رجب المحكوم في قضية «الوقود المغشوش» غادر ليبيا
■  هيئة دولية تدق ناقوس الخطر في درنة
■  حبس مسؤولين بمؤسسة النفط و«البريقة» لتوريدهما وقودا غير مطابق للمواصفات
■  «ZARA» تعتذر.. ونشطاء التواصل الاجتماعي: «تبريرات كاذبة»
■  التدمير الذاتي للرسائل الصوتية.. آخر تحديثات «واتساب»
■  ماسك: «البشر سيختفون» لهذا السبب
■ حملة تحت هاشتاج «راكم تنسوا درنة» للتذكير بأن درنة لم تُشف بعد
 

تابع تقارير «بي بي سي» عبر بوابة الوسط  ————