عثر مواطنون في منطقة بني وليد على جثة متحللة مجهولة الهوية في وادي غلبون بعد أن جرفها السيل جراء هطول الأمطار على الجبل الغربي، وسيلان وادي بني وليد.
واستقبل مستشفى بني وليد العام الجثة بعد أن تم نقلها من قبل الجهات الأمنية، في محاولة للتعرف على هويتها، التي رجح مصدر طبي بأنها تعود لأحد المختطفين على الهوية، أو أحد ضحايا القرار رقم (7) الصادر عن المؤتمر الوطني العام في أواخر العام 2013 والذي تسبب في اجتياح بني وليد، بدعوى وجود أنصار النظام السابق بالمنطقة.
تعليقات