أثنت نجمة البوب الأميركية مادونا على الدعم الذي تلقته من أصدقائها وعائلتها بعد شهر على دخولها المستشفى عقب إصابتها بعدوى بكتيرية، دفعتها إلى تأجيل جولتها العالمية.
مادونا: حب الأهل والأصدقاء أفضل علاج
كتبت المغنية البالغة 64 عاماً عبر إنستغرام «إنّ الحب الممنوح من العائلة والأصدقاء هو أفضل علاج»، مضيفةً: «إن الأم تنشغل باحتياجات أبنائها وعطاءاتها اللامتناهية، ولكن عندما مرضتُ ساندني أبنائي كثيراً، ورأيت جانباً من شخصياتهم لم ألاحظه قط من قبل، وهو ما أحدث فرقاً كبيراً، وكذلك فعل الحب والدعم من أصدقائي». وقد طمأنت المغنية، صاحبة أغنيتي «لايك ايه براير» و«ماتيرييل غيرل»، والحائزة جوائز «غرامي»، في وقت سابق، محبّيها بأنها «تتماثل للشفاء».
- مادونا «تتماثل للشفاء» من «عدوى بكتيرية حادة»
- مادونا تتولى إخراج فيلم عن سيرتها
- «إنستغرام» يعطل منشورا لمادونا لهذا السبب
ودفعت العدوى البكتيرية مادونا إلى إرجاء جولتها العالمية بعنوان «ذي سيليبريشن تور» التي كان من المقرر أن تنطلق في 15 يوليو. وأشارت مادونا إلى أنّ هدفها يتمثل في إحياء حفلاتها في أوروبا بالمواعيد المحددة أصلاً ضمن الجولة الأوروبية، وإعادة تحديد تواريخ الحفلات التي أُلغيت في أميركا الشمالية. وقالت: «شكراً لمختلف ملائكتي الذين وفروا الحماية لي والقوة حتى أُكمل عملي!».
تعليقات