قتل عشرة أشخاص في هجوم مسلح بمدينة غواياكيل الساحلية، العاصمة الاقتصادية للإكوادور والخاضعة لحالة طوارئ بسبب العنف الناتج من تجارة المخدرات، وفق ما أفادت الشرطة المحلية السبت.
وأبلغت الشرطة صحفيين عبر تطبيق «واتساب» أن هذا الهجوم الذي وقع قرابة منتصف ليل السبت أسفر عن «عشرة قتلى وجريح واحد»، بحسب «فرانس برس».
وتخضع ثلاث مقاطعات في البلاد لحالة الطوارئ، حيث تواجه الإكوادور موجة من أعمال العنف المرتبطة بالمخدرات. ويواجه رجال الأعمال وأصحاب المتاجر في إسميرالدا الابتزازات، مما يتسبب في معاناة أمام قطاع السياحة.
- مقتل 12 سجينًا على الأقل في صدامات بسجن في الإكوادور
- الإكوادور تعلن حالة الطوارئ في مناطق متضررة من تهريب المخدرات
ومنتصف الشهر الجاري، لقي 12 نزيلاً على الأقل مصرعهم في صدامات بسجن في مدينة غواياكيل الساحلية في الإكوادور، بحسب ما أعلن مكتب المدعي العام. وقال المكتب عبر تويتر غداة اندلاع الصدامات: «جرى فتح تحقيق لتحديد المسؤولين عن مقتل 12 نزيلًا بسجن ليتورال في غواياكيل».
تعليقات