وصل المحامي الفرنسي الفلسطيني صلاح الحموري، الذي رحله الاحتلال الإسرائيلي الأحد، إلى مطار رواسي قرب باريس حوالي الساعة 10,20 بتوقيت غرينتش، وكانت في استقباله زوجته إلسا، وعشرات الأشخاص الذين احتشدوا من أجله كما ذكرت صحفية من وكالة «فرانس برس».
وتجمع عدد من المسؤولين المنتخبين وممثلي منظمات غير حكومية وأنصار للقضية الفلسطينية، من أجل استقبال المحامي البالغ من العمر 37 عامًا وكان معتقلًا منذ مارس الماضي، في إسرائيل من دون توجيه تهمة رسمية إليه، وفق وكالة «فرانس برس»
تعليقات