أراد المصور الأميركي غريغ سيغل أن يظهر حجم مشكلة القمامة التي يواجهها العالم عبر الصور.
وقام غريغ بتصوير أشخاص وسط كمية القمامة التي أنتجوها خلال أسبوع كامل، وأسمى مشروعه «سبع أيام من القمامة»، وشملت الصور أشخاصًا من خلفيات اجتماعية مختلفة ليصل لأكبر عدد ممكن من الجمهور.
والتقط غريغ الصور جميعها في خلفيات طبيعية ليظهر مدى الضرر الذي تلحقه القمامة بالطبيعة، مستخدمًا فناء منزله لإظهار الخلفيات الطبيعية من حدائق ومياه ورمال الشاطئ، ويظهر وصول التلوث للبيئة بأكملها.
وأوضح غريغ أن صور مشروعه ستقود الناس إلى مواجهة مع الإفراط الذي أصبح جزءًا من حياتهم.
تعليقات