تنعى إدارة مؤسسة «الوسط» للإعلام وجميع العاملين، الزميل المخرج الصحفي المصري رامي محمد الذي وافته المنية اليوم الخميس عن عمر ناهز 36 عاما في مسقط رأسه بقرية تطاي مركز السنطة بمحافظة الغربية بمصر، بعد صراع مع مرض «كورونا»، الذي ألمّ به منذ فترة قصيرة.
والزميل رامي محمد أبوسرية من مواليد محافظة الغربية بمصر العام 1985، وتخرج في قسم الإعلام بكلية التربية النوعية - جامعة طنطا العام 2006.
عمل الزميل الراحل مخرجا صحفيا في عدة صحف مصرية، والتحق بالعمل في مؤسسة «الوسط» للإعلام بالقاهرة في العام 2014، وعمل مخرجا فنيا في موقع «بوابة الوسط» وجريدة «الوسط».
عُرف الراحل خلال فترة عمله بمؤسسة الوسط بأدائه الإعلامي والمهني المميز، وقدراته الإبداعية في مجال الإخراج الصحفي، علاوة على التفاني والتعاون مع زملائه.
وإذ تنعى مؤسسة «الوسط» (إدارة وعاملون) فقيدها الغالي، فإنها تدعو له بالرحمة والمغفرة وحسن المآل، وتتوجه بصادق العزاء والمواساة إلى أسرته وأهله ومحبيه.
تعليقات