بدأ المركز الوطني لمكافحة الأمراض بحملة للتوعية بمرضى الإيدز والالتهاب الكبدي داخل مؤسسات الإصلاح والتأهيل تستمر حتى الفترة المقبلة، مركزة على ضرورة مراعاة مرضى الإيدز وعدم إساءة معاملتهم.
وقالت الدكتورة سهام محمد، من إدارة مكافحة الإيدز والأمراض المنقولة جنسيا، إن الحملة تجري الآن في سجن الرويمي وذلك للتعريف بمرضى الإيدز والتهاب الكبد الوبائي، مشيرة إلى أن الحملة داخل السجن تستمر 3 أيام، حسب منشور للمركز على صفحته بموقع «فيسبوك»، اليوم الخميس.
وشددت على ضرورة معرفة النزلاء بالمرضين، وكيفية التعامل مع المصابين، والتعايش معهم خاصة مرضى الإيدز، دون وصمهم أو التقليل منهم، لافتة إلى أن الحملة ستكون الأسبوع المقبل في سجن تاجوراء.
تعليقات