نفت القوة الأمنية لدعم مديريات الأمن بطرابلس أمس الأحد ما وصفته بـ"الشائعات" التي بدأت منذ اليوم الأول لخروجها إلى الشارع بشأن اتهامها بالتبعية للزنتان، وكونها محسوبة على آمر كتيبة الصواعق عماد الطرابلسي.
وأكّدت القوة الأمنية أنها تتبع فقط وزارة الداخلية، داعية المشككين للاستفسار من الوزارة عن تلك القوة وقرار تشكيلها وتبعيتها.
وشددت القوة فى بيانها على أن كل من يعمل في تلك القوة هم أفراد الشرطة ورجال الأمن سواء من البحث الجنائي أو التحري وغيرهما، قائلة إن كل من التحق بها من المستجدين يُدرب أفضل التدريبات، ويتم تحويله من مدني إلى عسكري وأمني قادر على تلقي الأوامر وتنفيذها.
تعليقات