أعرب مسؤول أميركي كبير الثلاثاء عن «قلقه» حيال الحرية الدينية في فرنسا إثر إجراءات اتخذتها باريس ضد «التطرف الإسلامي» بعد اعتداءات شهدتها البلاد أخيرا.
وصرح موفد الولايات المتحدة للحرية الدينية سام براونباك للصحفيين: «أنا قلق بالتأكيد حيال ما يجري في فرنسا»، مضيفا: «حين يصبح القمع شديدا، فإن الوضع يمكن أن يتدهور»، وفق «فرانس برس».
تعليقات