قالت نائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس، إنها سافرت، الإثنين، إلى فرنسا بهدف حضور مؤتمر باريس حول ليبيا، الذي يُعقد في 12 نوفمبر الجاري.
وتشارك هاريس في قمة باريس كجزء من رحلة دبلوماسية أوسع تمتد لخمسة أيام إلى فرنسا.
- «رويترز»: نائبة بايدن تعتزم إعلان دعمها انتخابات 24 ديسمبر خلال مؤتمر باريس
- «مؤتمر باريس».. هل يضيف جديدا لمسار الوضع الليبي؟
وأوضحت كامالا في بيانٍ للبيت الأبيض، أن مشاركتها في هذا المؤتمر تهدف إلى «إثبات» الدعم الأميركي للشعب الليبي، حيث «يخططون للانتخابات في وقت لاحق من هذا العام».
ومن المتوقع أن تجمع القمة، التي تركّز على ليبيا والتي تُنظَّم بمشاركة الأمم المتحدة وألمانيا وإيطاليا، نحو 20 رئيس دولة إقليميًا ودوليًا.
وقال أحد المسؤولين الأميركيين لوكالة «رويترز» مطلع نوفمبر الجاري: «نريد أن نظهر دعمنا للشعب الليبي وهو يتجه نحو الانتخابات الوطنية»، موضحًا أن المؤتمر سيركز أيضًا على «انسحاب القوات الأجنبية والمرتزقة».
تعليقات