قال رئيس أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صالح، إن المرحلة التي تمر بها البلاد تتطلب التحلي بالحكمة والروية، ودعا إلى تنظيم انتخابات رئاسية في أقرب وقت ممكن.
وأشاد قايد صالح بجهود هيئة الوساطة والحوار، مشدداً على «ضرورة تركيز الجهود لتنظيم الانتخابات الرئاسية في أقرب الآجال»، تجنبًا لما سماه «المراحل الانتقالية الوخيمة العواقب»، بحسب بيان لوزارة الدفاع الجزائرية.
و جاء في بيان لوزارة الدفاع الوطني أن الفريق قايد صالح، وفي ثاني يوم من زيارته الناحية العسكرية الثانية بوهران، أكد أن المرحلة «المفصلية» التي تمر بها البلاد «تتطلب التحلي بالحكمة والروية والتبصر». وذكر رئيس أركان الجيش الجزائري أن هذه المرحلة «تعهد فيها الجيش الوطني الشعبي بمرافقة الشعب ومؤسسات الدولة ومسار الحوار، وفقًا لمقاربة مدروسة بعناية، وترتكز على ترجيح الشرعية الدستورية»
وترتكز هذه المقاربة على تنظيم انتخابات رئاسية «شفافة في أقرب الآجال»، وفقًا له، تجنبًا للمراحل الانتقالية «وخيمة العواقب»، التي تروِّج لها بعض الأطراف التي «لا غاية لها سوى تحقيق مصالحها الضيقة ومصالح أسيادها».
وكان رئيس أركان الجيش الجزائري، أكد قبل أسابيع، التمسك بالإطار الدستوري، لضمان الحفاظ على كيان الدولة. وشدد قايد صالح على ضرورة الحل الدستوري لتسوية الأزمة السياسية التي تمر بها البلاد، معتبرًا إياه «الضمانة الأساسية للحفاظ على كيان الدولة ومؤسساتها».قال رئيس أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صالح، إن المرحلة التي تمر بها البلاد تتطلب التحلي بالحكمة والروية، ودعا إلى تنظيم انتخابات رئاسية في أقرب وقت ممكن.
وأشاد قايد صالح بجهود هيئة الوساطة والحوار، مشدداً على «ضرورة تركيز الجهود لتنظيم الانتخابات الرئاسية في أقرب الآجال»، تجنبًا لما سماه «المراحل الانتقالية الوخيمة العواقب»، بحسب بيان لوزارة الدفاع الجزائرية.
و جاء في بيان لوزارة الدفاع الوطني أن الفريق قايد صالح، وفي ثاني يوم من زيارته الناحية العسكرية الثانية بوهران، أكد أن المرحلة «المفصلية» التي تمر بها البلاد «تتطلب التحلي بالحكمة والروية والتبصر».
وذكر رئيس أركان الجيش الجزائري أن هذه المرحلة «تعهد فيها الجيش الوطني الشعبي بمرافقة الشعب ومؤسسات الدولة ومسار الحوار، وفقًا لمقاربة مدروسة بعناية، وترتكز على ترجيح الشرعية الدستورية». وترتكز هذه المقاربة على تنظيم انتخابات رئاسية «شفافة في أقرب الآجال»، وفقًا له، تجنبًا للمراحل الانتقالية «وخيمة العواقب»، التي تروِّج لها بعض الأطراف التي «لا غاية لها سوى تحقيق مصالحها الضيقة ومصالح أسيادها».
وكان رئيس أركان الجيش الجزائري، أكد قبل أسابيع، التمسك بالإطار الدستوري، لضمان الحفاظ على كيان الدولة. وشدد قايد صالح على ضرورة الحل الدستوري لتسوية الأزمة السياسية التي تمر بها البلاد، معتبرًا إياه «الضمانة الأساسية للحفاظ على كيان الدولة ومؤسساتها».
تعليقات