قال المركز الإعلامي «لمحور قوة مكافحة الإرهاب» إن «جمعا من ثوار 17 فبراير» في مصراتة أحيا الذكرة الثالثة عشر للثورة باحتفال تضمن عرضا عسكريا، أظهروا خلاله «استعدادهم لقمع» كل محاولات «نهب مقدرات الليبيين».
وتضمن العرض طوابير من الأفراد والآليات التي جابت ساحة الاحتفال، حسب ما نشره صفحة المركز على موع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» أمس الأربعاء.
تمسك بوحدة ليبيا ورفض وجود القوات الأجنبية
وأكد المشاركون بالفعالية، خلال بيان في ختامها، «على تمسكهم بوحدة التراب الليبي وأبدوا رفضهم لتواجد أي قوات أجنبية في ليبيا»، مشيرين إلى أهمية الدفع باتجاه التداول السلمي للسلطة.
- شاهد تغطية قناة «الوسط».. وجوه فبراير الغائبة
- شاهد تغطية قناة «الوسط»: منذ 17 فبراير.. 13 سنة في دقيقتين
وأضاف البيان إنهم «أظهروا استعدادهم لقمع» ما أسموه بـ«أشكال الإرهاب العسكري أو حتى الاقتصادي من نهب وعبث بمقدرات الليبيين».
تعليقات