نظم عددٌ من سكان بلدة صرمان وقفة احتجاجية، ظهر الأحد، للمطالبة بالقصاص من قتلة أطفال الشرشاري.
وحسب شهود عيان، فقد رفع المحتجون لافتات تدين الإرهاب وترويع الأطفال، وتطالب بـ«القصاص لدماء الأطفال الـ3»
وأُسدل الستار على قضية أبناء الشرشاري بعد العثور على جثامينهم مدفونين في إحدى الغابات الواقعة جنوب بلدة صرمان (60 كلم غرب العاصمة طرابلس).
وشغلت قضية خطف الأطفال الثلاثة الرأي العام على مدى عامين، منذ خطفهم في ديسمبر من العام 2015.
تعليقات