حذَّر التجمع الوطني التباوي من «الإشاعات»، التي وصفها بأنها تهدف إلى «ضرب النسيج الاجتماعي في برقة خاصة وفي ليبيا عامة».
وقال التجمع في بيان تحصلت «بوابة الوسط» على نسخة منه إن «التجمع هو أحد شركاء الحوار السياسي الليبي منذ انطلاقه إلى يومنا هذا، وساهم مساهمة كبيرة للتوسط بين القوى والشخصيات المختلفة من أجل مصلحة الوطن».
واستنكر التجمع اتهام المكون التباوي بخطف أشخاص في الصحراء الليبية والإفراج عنهم بعد دفع فدية مالية من أهاليهم، كما نفى وأبدى استياءً مما أثير على لسان نائب رئيس مصلحة الأحوال المدنية بمدينة البيضاء، عبر إحدى القنوات الفضائية، بشأن الاعتداء على رئيس مصلحة الأحوال المدنية في طرابلس، وتواطؤ المكونات الثقافية من تبو وطوارق وأمازيغ مع استخبارات خارجية لتغيير ديموغرافيا ليبيا.
تعليقات