طلبت نيابة المحكمة العسكرية في البليدة (جنوب غرب الجزائر العاصمة) إنزال عقوبة السجن 20 سنة بكل من سعيد بوتفليقة، شقيق الرئيس السابق، ومسؤولين أمنيين سابقين ورئيسة حزب سياسي، وذلك بتهمة «التآمر ضد الدولة لتغيير النظام»، حسب ما صرح محام، وفق «فرانس برس».
وقال المحامي، ميلود إبراهيمي، وكيل الدفاع عن أحد المتهمين، إن «النيابة طلبت أقصى عقوبة وهي 20 سنة لكل المتهمين» الموقوفين، وهم سعيد بوتفليقة، والمدير السابق لأجهزة الاستخبارات، الفريق المتقاعد محمد مدين (الجنرال توفيق)، والرجل الذي خلفه على رأسها، بشير طرطاق، ورئيسة حزب العمال، لويزة حنون.
تعليقات