نشرت وزارة الخارجية الفرنسية في موقعها على الإنترنت، أمس الأربعاء، بيانًا دعت فيه رعاياها في تونس إلى توخي الحيطة والحذر، بحسب فضائية «الحدث».
يأتي هذا البلاغ بعد يوم فقط من إعلان الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، التمديد ثلاثة أشهر لحالة الطوارئ التي فرضها قبل أقل من عام إثر تصاعد هجمات تنظيمات متطرفة.
يذكر أن السفير الفرنسي الجديد لدى تونس، أولفيي بوافر دارفور، الذي تسلم مهامه منذ نحو شهر، قال لراديو RTL مجيبًا عن سؤال حول أولوياته في تونس بأن مهمته الأساسية والرئيسية هي «تأمين الفرنسيين الموجودين هنا».
وتابع: «يوجد 30 ألف فرنسي في تونس، منهم تقريبًا 15 ألف تلميذ يدرسون في المعاهد الفرنسية، وهم هدف لكل خطر، ويجب حمايتهم».
تعليقات