غادر البابا فرنسيس صباح الإثنين العراق بعد زيارة تاريخية هي الأولى لحبر أعظم إلى العراق، انتهت دون أي حوادث في بلد غالباً ما يشهد توترات أمنية وأعمال عنف.
ومنذ الجمعة، جال البابا فرنسيس البالغ من العمر 84 عاماً بين بغداد وأربيل، والموصل وقرقوش في شمال العراق الذي عانى لسنوات من «الجهاديين»، حاملاً قضية أحد أقدم الجماعات المسيحية في العالم، كما التقى المرجع الشيعي آية الله العظمى علي السيستاني، حسب وكالة «فرانس برس».
تعليقات