بحثت رئيسة حزب تحالف القوى الوطنية مريم الشاعري، مع السفير الفرنسي لدى ليبيا مصطفى مهراج، آخر تطورات المشهد الليبي، وتحديدا إصدار مجلس النواب التعديل الدستوري الثالث عشر كقاعدة دستورية لإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية.
واستعرض اللقاء الذي عقد بمقر السفارة الفرنسية في طرابلس، اليوم الأربعاء ما اتفق عليه مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة بشأن قوانين الانتخابات، حسب بيان الحزب على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
السفير الفرنسي يؤكد موقفه الداعم لانتخابات برلمانية ورئاسية متزامنة.
وأشاد مهراج بدور الأحزاب في العملية السياسية إن استطاعت أن تضمن مشاركتها بقوائم حزبية، مؤكدا أهمية التعاون الثنائي بين فرنسا وليبيا في جميع المجالات الاقتصادية والثقافية.
- جريدة «الوسط»: «النواب» يناور بالتعديل الدستوري الـ13
- نص التعديل الـ13 للإعلان الدستوري الذي أقره مجلس النواب
- اليسير: التعديل الدستوري الـ13 يعقد المشهد ويمنع استقرار ليبيا
- الأشهب: التعديل الدستوري الـ13 هروب إلى الأمام (فيديو)
وأشار إلى موقف بلاده الثابت بشأن الحاجة إلى انتخابات برلمانية ورئاسية متزامنة ذات مصداقية وشفافة في أنحاء ليبيا خلال أقرب وقت ممكن، والتزامها بوحدة ليبيا واستقرارها وسيادتها، مع مساندة جهود الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة عبدالله باتيلي من أجل ليبيا واحدة مستقرة وذات سيادة وديمقراطية.
تعليقات