أكدت دراسة علمية نُشرت الخميس أن الجفاف الشديد الذي يضرب القرن الأفريقي نجم عن تضافر غير مسبوق لنقص الأمطار وارتفاع درجات الحرارة وما كانت لتحدث لولا انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.

وقالت شبكة «وورلد ويذر اتريبيوشن» إن «تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية جعل إمكانية حدوث الجفاف الزراعي في القرن الأفريقي أكبر بمئة مرة»، حسب وكالة «فرانس برس».

وتضم الشبكة علماء من جميع أنحاء العالم يجرون تقييما سريعا للعلاقة بين العوامل الجوية القصوى واختلال المناخ.