طالب وزير الأوقاف المصري الدكتور محمد مختار جمعة، «بتحصين الشباب ومجتمعنا من الجماعات الضالة الإرهابية التي أعماها الحقد وسواد القلب وانعدام البصيرة عن رؤية النور من أن يقع فريسة لهؤلاء».
وتابع وزير الوقاف، في بيان صادر عنه الجمعة، «علينا أن نسابق الزمن في كشف طبيعة هذه الجماعات وعناصرها وكتائبها الإلكترونية حتى لا يخدع بهم الشباب النقي، وأن نكشف ما تتسم به هذه الجماعات من احتراف الكذب».
كما طالب «بالعمل على إشاعة قيمة الصدق وضرورة التحري والتثبت من الأخبار ، فليس كل ما يسمع ينقل أو يقال كما علينا أن يتحرى الصدق، ويتجنب الكذب، ذلك أن الكذب يعد أهم علامات النفاق».
وشدد على «ضرورة تضافر الجهود ووعي شديد بما يخطط ويحاك لوطننا ومنطقتنا من أعدائنا المتربصين في الخارج وعملائهم من الخونة والمأجورين بالداخل، مع إدراك أن جماعة الإخوان هي رأس الأفعى ومفتاح كل شر والحاضنة الكبرى لكل الجماعات الإرهابية».
تعليقات