يتحدد، الأربعاء، مصير مغني الراب الأميركي، إيساب روكي، في محاكمة بشأن شجار في أحد الشوارع بالسويد.
واعتقلت الشرطة روكي (30 عامًا)، وهو مغنٍ ومنتج وعارض اسمه الحقيقي راكيم مايرز، واثنين من فريقه في الثالث من يوليو بسبب شجار في أحد شوارع ستوكهولم، ووجهت الشرطة له لاحقًا اتهامًا باعتداء أفضى إلى أذى جسدي فعلي، وفقًا لوكالة «رويترز».
وقال المغني إنه تصرف دفاعًا عن نفسه وأُفرج عن الثلاثة في وقت سابق هذا الشهر، مما يشير إلى احتمال تبرئته أو حصوله على حكم مخفف في الحكم النهائي للمحكمة الذي سيصدر الأربعاء.
وغادر مايرز السويد بعد الإفراج عنه وليس ملزمًا بحضور جلسة النطق بالحكم، وقال على المسرح الأحد خلال مهرجان ريل ستريت في كاليفورنيا في أول ظهور له منذ إطلاقه «آمل ألا أعود إلى السجن أو شيء من هذا القبيل سيكون هذا ضربًا من الجنون، ما حدث كان مؤسفًا».
ويريد المدعي السويدي حكمًا بسجن مايرز ومرافقيه الاثنين ستة أشهر لضرب شاب يبلغ من العمر 19 عامًا يدعى مصطفى جعفري.
تعليقات