وجَّهت الكنيسة الأرثوذكسية المسيحية البلغارية التي ينتمي إليها تقليدًا نحو 80 % من سكان البلاد اللوم إلى السلطات «لسماحها بهرطقات» ومنها اليوغا.
وأصدر المجمع الكنسي بيانًا نشرته «وكالة الأنباء الفرنسية» جاء فيه أن «الكيل قد طفح».
وكان سؤالٌ حول اليوغا طُرح في مسابقة الأدب خلال امتحانات الشهادة الثانوية العامة وخلال مسابقة لغة إنجليزية في المدرسة الثانوية أثار ردة الفعل القوية للكنيسة.
وقال كبار مسؤولي الكنيسة: «الحديث عن اليوغا ليس إلا أحد أوجه عودة المعتقدات الوثنية والهرطقات، فثمة بدع للتعاليم شبه الدينية والأنبياء المزيفين التي تسمم أرواح الناس المرتبكين» و«تزرع الفوضى» في المجتمع.
تعليقات