أكد المستشار الألماني أولاف شولتس، اليوم الأحد، خلال احتفال في باريس بالذكرى الستين لتوقيع معاهدة المصالحة بين ألمانيا وفرنسا، أن «مستقبل» أوروبا يعتمد على «المحرك» الفرنسي- الألماني.
وقال شولتس، إن «المستقبل، على غرار الماضي، يعتمد على التعاون بين بلدينا كمحرك لأوروبا موحدة»، واصفا «المحرك الفرنسي-الألماني»، بأنه «آلية تسوية»، تتيح «تحويل الخلافات والمصالح المتباينة إلى عمل متطابق»، حسب وكالة «فرانس برس».
تعليقات