فتحت مكاتب التصويت في الجزائر أبوبها صباح اليوم الخميس، لانتخابات رئاسية يُتوقع أن تشهد مقاطعة واسعة، لاختيار خلف للرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي استقال تحت ضغط حركة احتجاجية تستمر منذ عشرة أشهر، وفق «فرانس برس».
وبحسب وكالة الأنباء الجزائرية فإن نحو 61 ألف مكتب تصويت عبر البلد فتحت كما كان منتظرا عند الساعة الثامنة (7,00 ت غ ) ولم يتم نشر أي استطلاع رأي في الجزائر، إلا أن غالبية المراقبين يتوقعون امتناعًا واسعًا عن التصويت، بينما يعتبر الحراك الشعبي ان هذا الاقتراع ليس إلا وسيلة لتجديد النظام الذي يطالبون برحيله.
تعليقات