مع العرض الأول لوثائقي «ميس أميريكانا» عن قصة نجاح نجمة البوب تايلور سويفت، انطلق مهرجان «صندانس» السينمائي في ولاية يوتا الأميركية، الخميس.
ويدور الفيلم الذي أخرجته لانا ويلسون حول حياة المغنية البالغة من العمر 30 عاما، منذ بدايتها في الموسيقى حتى وصولها إلى النجومية العالمية.
وقف مئات المعجبين متحدين البرد القارس في ولاية يوتا في طوابير لساعات، على أمل الحصول على نظرة سريعة للنجمة.
وسويفت التي كانت ترتدي بزة ومعطفا متجانسين، صافحت الجماهير قبل أن تتوجه إلى قاعة مسرح «إكليس» حيث عرض الوثائقي.
طالع: منتج يربط بين خلافاته مع تايلور سويفت وتهديد أسرته بالقتل
ومن الأعمال الأخرى التي عرضت خلال الليلة الأولى من مهرجان «صندانس» وثائقي «كريب كامب» وهو من إنتاج باراك وميشال أوباما.
ولم يحضر الزوجان إلى بارك سيتي، لكن مؤسس المهرجان روبرت ريدفورد صعد إلى المنصة للتعبير عن «حبه الكبير» لمدير المهرجان جون كوبر الذي يترك «صندانس» بعد 11 سنة على إدارته. ويقدم «صندانس» الذي يستمر حتى 2 فبراير، هذا العام ما يقرب من 120 فيلما من 27 دولة.
تعليقات