اختارت مصلحة الآثار الليبية، السبت، الشاب الجالي ميلود سفيرًا لحملة التوعية والتعريف بأهمية الآثار والتراث الثقافي الليبي «التراث للجميع».
وجاء هذا الاختيار بعد تسليم الجالي الأسبوع الماضي، قطة أثرية وهي عبارة عن رأس تمثال لامرأة من الرخام «جنائزية» تعود للإله «ديميترا».
وزار الجالي المنتدى الصيفي لمصلحة الآثار الليبية، والتقى رئيس المصلحة ومديري الإدارات ومراقب آثار شحات، وأُهديت له مجموعة من المطبوعات الخاصة بالحملة.
وتختار مصلحة الآثار الليبية مجموعة سفراء للتوعية بأهمية الآثار والتراث من الشباب؛ تقديرًا لجهودهم في هذا المجال.
تعليقات