يصدر قضاة المحكمة العليا في البرازيل، اليوم الخميس، حكمهم بشأن «ما إذا كان يمكن إيداع مدان السجن قبل أن يستنفد كل طرق الطعن»، وهو أمر ينطبق على الرئيس الأسبق، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الذي سيخرج من السجن شأنه في ذلك شأن كثير من السجناء، إذا قضت المحكمة بعدم قانونية سجنهم.
ويقضي الرئيس السابق (73 عاما) حكما بالسجن لمدة ثماني سنوات وعشرة أشهر في سجن مقر الشرطة الفيدرالية في مدينة كوريتيبا الجنوبية منذ أبريل 2018، بعد أن أدين بقضايا فساد.
اقرأ أيضا: رئيس البرازيل السابق يفضل «الزنزانة» ويرفض السجن المنزلي
وسيصدر قضاة المحكمة الـ11 الذين ينظرون في هذه القضية منذ الأسبوع الماضي قرارهم، اليوم، وعلى ضوئه يمكن إطلاق الرئيس اليساري السابق (2003-2010)، إلى جانب عديد من المعتقلين الآخرين.
تعليقات