لا يمكن اعتبار العرق أمرًا سيئًا، بل مهم وصحي للجسم، إذ ينطلق العرق عن طريق الغدد العرقية عندما ترتفع درجة حرارة الجسم.
وهناك بعض العوامل التي تزيد من فرص ظهور رائحة كريهة بالجسم، حسب «ويب طب».
البدانة: عندما يكون الجسم ممتلئًا، يزداد العرق عند بذل أي مجهود حتى وإن كان بسيطًا، كما أن البكتيريا تجد العديد من الأماكن بالجسم لتنمو بها.
تناول الأطعمة الغنية بالتوابل: حيث إن إضافة كثير من التوابل للطعام سوف يؤثر على رائحة الجسم، لأنها تتخلل الجلد.
الإصابة بفرط التعرق: هي حالة مرضية تصيب بعض الأشخاص وتسبب إفراز العرق بصورة كبيرة، مما يؤدي إلى ظهور رائحة سيئة.
الإصابة ببعض الأمراض: كما أن هناك بعض الأمراض الأخرى التي تحدث تغييرات في رائحة الجسم، مثل مرض السكري، مشاكل الكلى والكبد، فرط نشاط الغدة الدرقية.
العوامل الوراثية: يمكن أن يعود سبب رائحة الجسم السيئة إلى بعض العوامل الوراثية.
الضغط العصبي: يتسبب الإجهاد والضغط العصبي في مضاعفة عمل الغدد المسؤولة عن إفراز العرق، وبالتالي تظهر الرائحة السيئة بالجسم.
تعليقات