ألغت شركة «سوني ميوزيك» عقدها مع المغني ر. كيلي بعد عرض فيلم وثائقي يتهمه بارتكاب اعتداءات جنسية عدة على ما ذكرت وسائل إعلام متخصصة.
ونقل موقع «بيلبورد» المتخصص عن مصادر لم يسمها «قرر ر.كيلي وسوني الانفصال»، وقال موقع مجلة «فراييتي» التي تعنى بأخبار المشاهير إن «سوني ميوزيك قررت وضع حد لعلاقتها مع ر. كيلي»، وفقًا لوكالة «فرانس برس».
ولم تؤكد «سوني ميوزيك» المعلومة، ولم يعلق المغني صاحب أغنية «آي بيليف آي كان فلاي» على الخبر أيضًا.
وفي الوثائقي الذي عرضته قناة «لايف تايم» بعنوان «سرفايفينغ ر. كيلي» والبالغة مدته ست ساعات، تتهمه نساء عدة بأنه أقام علاقات جنسية مع فتيات دون سن السادسة عشرة فيما كان هو بالغًا.
وكثرت الدعوات إلى مقاطعة الفنان بدفع من حركتي «مي تو» و«تايمز آب»، ووجهت المدعية العامة في شيكاغو كيم فوكس في الثامن يناير نداء للحصول على شهادات للتحقيق في الاتهامات.
تعليقات