حافظ فيلم الرسوم المتحركة «ذا بوس بايبي» من إنتاج استوديوهات دريمووركس على صدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية، على ما أظهرت أرقام شركة «اكزيبيتر ريليشنز» المتخصصة في هذا المجال.
وحصد الفليم، الذي يؤدي بطولته طفل صغير أشقر يذهب في مهمة لمعرفة سر حب البشر للكلاب، 26.3 مليون دولار في الأسبوع الثاني من عرضه في الصالات، وفقًا لوكالة الأنباء الفرنسية.
وحافظ فيلم «بيوتي أند ذا بيست» المقتبس من قصة الرسوم المتحركة الشهيرة لديزني من بطولة إيما واتسون على المرتبة الثانية مع عائدات بقيمة 25 مليون دولار.
واحتل المرتبة الثالثة فيلم جديد عن مغامرات السنافر في بحثها عن بلدة نائية هو «سمورفس: ذا لوست فيلادغ»، محققًا عائدات بقيمة 14 مليون دولار.
وكانت المرتبة الرابعة من نصيب فليم جديد آخر هو «غوينغ إن ستايل» من بطولة مورغن فريمان وألان أركين ومايكل كاين، ويروي الفيلم قصة ثلاثة رجال دخلوا في عقدهم الثامن يحاولون السطو على المصرف الذي تسبب بإفلاسهم وأضاع عليهم معاشاتهم التقاعدية، وهو حصد 12.5 مليون دولار من العائدات.
وتلاه في المرتبة الخامسة «غوست إن إيه شل» الفيلم اقتباس عن قصص مانغا يابانية من بطولة سكارلت جوهانسن، محققًا 7.3 ملايين دولار في الأسبوع الثاني من عرضه في الصالات.
وأتى في المرتبة السادسة «باور رينغرز» حاصدا 6,2 ملايين دولار من العائدات ومتقدمًا على «كونغ: سكال آيلند» في المرتبة السابعة مع عائدات بقيمة 5.8 ملايين دولار.
وحل ثامناً فيلم «لوغان» مع عائدات بقيمة 4 ملايين دولار.
وكانت المرتبة التاسعة من نصيب «غيت آوت» مع 4 ملايين دولار، والعاشرة من نصيب «ذي كايس فور كرايست» الذي حقق 3.9 ملايين دولار.
تعليقات