لو كان «فيسبوك» رجلاً كيف كان سيبدو؟ أجابت عن هذا السؤال المصوِّرة والفنانة الأميركية، فيكتوريا باشوتا، والتي لم تكتف بذلك، بل حوَّلت معظم مواقع التواصل الاجتماعي إلى شباب يرتدون أزياء بألوان وروح أيقونات هذه المواقع، وأبرزها (تويتر وفيسبوك ولينكد إن)، وغيرها.
ونشرت فيكتوريا مجموعة مميزة من الصور على صفحتها في «فيسبوك»، بعنوان «ماذا لو كان الشباب شبكات تواصل».
وتقول باشوتا: «تخيلت أيقونات شبكات التواصل وكأنها بشر، ونحن اليوم في عصر اتسعت فيه شعبية هذه الشبكات بشكل مخيف، وتؤثر على الجميع اليوم، ويشعر مستخدموها بحضورها، لقد أصبحت حية بشكل ما، لذا قررت جعلهم بشرًا وتصويرهم في لقطات».
بدا الشاب «فيسبوك» مرحًا في ملابس كاجوال.
وبدا «غوغل بلاس» في صورة شاب مبتكر.
«تويتر» تحوَّل إلى شاب كلاسيكي خفيف.
«إنستجرام» بات شابًا بهيئة الماضي المتأنق.
«بينتيريست» المتأنق القوي ذو ذوق فني رفيع.
«تمبلر» ترجم بصريًا إلى شاب رائع رائق.
وأخيرًا «لينكد إن» رجل أعمال.
تعليقات