حمَّل المجلس الاجتماعي لقبائل ورفلة، في بيان، أصدره الإثنين، مديرية الأمن ببني وليد والأجهزة الأمنية بالمدينة المسؤولية عن تدهور الوضع الأمني وزيادة معدل الجريمة، سواء على قاطني المدينة أو المارين منها من مواطنين أو أجانب وشاحنات نقل البضائع.
وطالب المجلس الاجتماعي لقبائل ورفلة بالإفراج عن المخطوفين من مدينة بني وليد.
كما طالب «اجتماعي ورفلة»، مديرية الأمن ببني وليد بسرعة اتخاذ ما يلزم من إجراءات رادعة للقضاء على الجريمة وضبط مرتكبيها وبسط الأمن بالمدينة.
يشار إلى أن مجموعة خارجة عن القانون قامت الإثنين بعملية سطو وسرقة شاحنة نقل، تحتوي على سجائر لعدد من التجار بمدينة زليتن في الطريق الرابطة بين المدينتين.
تعليقات