قالت مصادر متطابقة في حديث إلى «بوابة الوسط» اليوم الأحد إن 11 شخصًا بينهم ثلاثة أشقاء على الأقل، قتلوا أمس السبت، فيما بدا أنها عملية تصفية، بينما كان الضحايا متواجدين في أحد المقرات بالمنطقة، دون تحديد هوية القتلة.
ووصفت بعض هذه المصادر ما جرى بـ«المجزرة»، لافتة إلى أن المنطقة تقع في دائرة نفوذ جهاز ما يسمى «جهاز دعم الاستقرار» الذي يرأسه عبدالغني الككلي المعروف بـ«غنيوة».
ولم تتفق المصادر على تحديد سبب ارتكاب هذه الجريمة، بينما لم يتسن الحصول على معلومات رسمية بالخصوص، في وقت تداولت مواقع التواصل الاجتماعي الليبية منذ صباح اليوم الأحد معلومات متضاربة حول الواقعة.
تعليقات