بلغت غازات عدة مسببة لمفعول الدفيئة، وهي من أبرز العوامل المساهمة في الاحترار المناخي، مستويات قياسية في العالم سنة 2017 وفق ما أظهر تقرير أميركي شارك في إعداده مئات العلماء ونُشرت نتائجه الأربعاء.
وعرض هذا التقرير السنوي الذي نشرته الوكالة الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي (نوا) والجمعية الأميركية لعلماء المناخ، جملة مؤشرات تظهر أن الاحترار المناخي تسارع تحت تأثير احتراق مصادر الطاقة الأحفورية التي تزيد تركيز هذه الغازات في الغلاف الجوي في 2017، وهو العام الذي أعلن فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب سحب الولايات المتحدة من اتفاق باريس الدولي المناخي، بحسب «فرانس برس».
تعليقات