في مفاجأة لجمهورها قررت الفنانة جينيفر لورانس مصاحبة فيلمها الجديد «Serena» الذي افتتح عرضه مساء أمس، بمهرجان لندن السينمائي BFI.
وظهرت لورانس في الحفل بلوك جديد ومختلف حيث دائمًا ما ترتدي ملابس تبرز أنوثتها في حضورها المهرجانات، ولكنها اختارت أمس طلة جديدة من «dior» جعلتها تبدو كشخصية أكثر جدية، ولكنها سرعان ما نفت هذا الانطباع عندما بدأت في ممارسة حس الدعابة الذي تشتهر به، لتثبت أنها لم تعد مهتمة بأزمة تسريب صورها العارية.
والفيلم من إخراج المخرجة سوزان بير، وتدور أحداثه في فترة الكساد الاقتصادي العام 1929.
ويشارك لورانس في الفيلم صديقها الفنان برادلي كوبر، واللذان يشكلان معًا ثنائيًا ناجحًا؛ حيث تألقا معًا من قبل في فيلمهما «Silver Linings Playbook».
تعليقات