سقط أكثر من من 85 قتيلًا جراء إطلاق الرصاص على المتظاهرين المؤيدين للديمقراطية في بورما وضد الانقلاب العسكري، وفقًا لوكالة «فرانس برس».
وقالت جمعية مساعدة السجناء السياسيين، وهي منظمة غير حكومية محلية تحصي عدد القتلى منذ انقلاب الأول من فبراير، «قتل ما لا يقل عن 89 شخصًا حتى العصر».
بينما أفادت منظمة غير حكومية بورمية بأن «القوى الأمنية قتلت نحو 90 شخصًا، السبت، في أرجاء البلاد في اليوم الذي استعرضت فيه المجموعة العسكرية الحاكمة قواتها المسلحة في شوارع العاصمة».
ونظم الجيش البورمي، اليوم السبت، عرضًا عسكريًّا ضخمًا في العاصمة نايبيداو، في مناسبة «يوم القوات المسلحة» وفق تعداد لوكالة «فرانس برس».
وسقط العدد الأكبر من القتلى في رانغون، العاصمة الاقتصادية للبلاد، حيث قضى ما لا يقل عن خمسة متظاهرين في مواجهات ليلية عنيفة مع قوات حفظ النظام.
تعليقات