وصفت الأكاديمية الأسترالية-البريطانية كايلي مور-غيلبرت إطلاقها من سجنها في إيران بأنه نهاية «محنة طويلة وصادمة»، موجّهة الشكر إلى جميع من نظموا حملات دعم من أجل الإفراج عنها.
وقالت غيلبرت-مور في بيان نشرته وزارة الخارجية الأسترالية إنّ الدعم الذي كانت تتلقاه خلال فترة احتجازها كان «يعني لي العالم بأسره»، حسب وكالة «فرانس برس».
وأفرجت طهران في وقت سابق عن مور-غيلبرت الموقوفة منذ العام 2019 والمدانة بالتجسس لصالح إسرائيل، مقابل ثلاثة إيرانيين كانوا موقوفين خارج البلاد، بحسب ما أفاد التلفزيون الرسمي الأربعاء.
وأورد الموقع الإلكتروني لوكالة الأنباء والتلفزيون الإيرانية «إيريب نيوز»: «تمّ الإفراج عن رجل أعمال ومواطنين إيرانيين اثنين، محتجزين في الخارج بناء على اتهامات خاطئة، مقابل جاسوسة تحمل جنسية مزدوجة تعمل لحساب النظام الصهيوني»، مشيرا إلى أن الأخيرة هي مور-غيلبرت، وفق «فرانس برس».
تعليقات