تعاني الشركات من مشكلة تسريب المعلومات والصور لسياراتها الجديدة، وواجهت «فورد» العديد من تسريبات سياراتها الجديدة من مصنعها في Dearborn قبل موعد التدشين الرسمي.

واعتبرت «فورد» هذا الوضع غير مرضٍ، أبدًا بالنسبة لها، وأعلنت في بيان لها تحذيرات للموظفين وحتى موردي القطع.
تقول «فورد»: «لا يمكننا التأكيد بما فيه الكفاية من التأثير السلبي لهذه التسريبات المؤسفة على نتائج أعمالنا، ونطلب الالتزام بإرشادات الحفاظ على السرية بشكل شخصي والمتأصلة في شروط وأحكام فورد العالمية» وذلك وفقًا لموقع «القيادي».

وأضاف البيان أن «فورد» لديها «سياسة غير متسامحة مطلقًا مع التسريبات الصادرة من أعضاء فريقنا، ونحن ندعو جميع موظفي الموردين للالتزام بنهج مماثل فيما يتعلق بالكشف غير المصرح به عن معلومات فورد السرية».