صرّحت المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشليه، الأربعاء، أنه ليس من الآمن بعد أن يعود اللاجئون الروهينغا إلى بورما، وذلك بعد حوالي خمس سنوات من حملة قمع تسببت بنزوح جماعي لأفراد هذه الأقلية المسلمة إلى بنغلادش المجاورة.
وقالت باشليه للصحفيين في دكا «للأسف، الوضع الراهن في الجانب الآخر من الحدود يشير إلى أن الظروف ليست مؤاتية لعودتهم»، وفق وكالة «فرانس برس».
تعليقات