قال خبراء في الأمم المتحدة، الثلاثاء، إن أجهزة الاستخبارات الفنزويلية ترتكب جرائم ضد الإنسانية في إطار خطة دبرها الرئيس ومسؤولون آخرون رفيعو المستوى لقمع المعارضة.
وقالت رئيسة بعثة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة في فنزويلا، مارتا فاليناس، في بيان «تظهر تحقيقاتنا وتحليلاتنا أن الدولة الفنزويلية تعتمد على أجهزة الاستخبارات وعملائها لقمع المعارضة في البلاد»، محذرة من أنه «وعند القيام بذلك تُرتكب جرائم خطرة وانتهاكات لحقوق الإنسان بما في ذلك أعمال تعذيب وعنف جنسي»، وفق وكالة «فرانس برس».
تعليقات