أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، الثلاثاء، خلال زيارة إلى تولسا بولاية أوكلاهوما، في الذكرى المئوية للمجزرة التي ارتُكبت في المدينة بحق أميركيين سود، إنه جاء من أجل «المساعدة في كسر الصمت» الذي أرخى بظلاله لعقود طويلة على أحد أسوأ فصول العنف العنصري في تاريخ الولايات المتّحدة.
وقال الرئيس الديمقراطي إن «الأحداث التي نتكلّم عنها وقعت قبل مئة عام، ومع ذلك فأنا أول رئيس منذ مئة عام يأتي إلى تولسا»، مشددا على رغبته في «جعل الحقيقة تدوي»، وفق وكالة فرانس برس.
وأضاف: «لقد أتيت إلى هنا للمساعدة في كسر الصمت، لأنه في الصمت تتعمق الجروح».
تعليقات