كاد تنظيم داعش الإرهابي أن يدمر حياة بيب غوارديولا، المدرب الأسباني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي، في الاعتداء الذي استهدف قاعة للاحتفالات في مدينة مانشستر الإنجليزية وأسفر عن مقتل 22 شخصًا وإصابة العشرات مساء أمس الاثنين.
وكانت زوجة غوارديولا، كريستينا سيرا وابنتاه ماريا وفاليريا في قاعة الحفلات التي تعرضت للهجوم الذي تبناه داعش، لكنهم لم يصابوا بأذى حسب ما ذكرت صحيفة «ماركا» الأسبانية.
ويعد الهجوم الأكثر دموية في بريطانيا منذ 7 يوليو 2005 حين فجر أربعة انتحاريين أنفسهم في مترو لندن في ساعة الازدحام ما أدى إلى مقتل 52 شخصا وإصابة 700 بجروح.
تعليقات