دعا مؤيدو تنظيم «داعش»، الأحد، «جهاديي» العالم لقتل موظفي «تويتر» بسبب إغلاق الشركة عددًا من الحسابات على موقع التواصل الاجتماعي.
وحسب موقع «Buzzfeed»، فإن مؤيدي «داعش» وضعوا منشورًا على مزود الخدمة على الإنترنت «جست بيست إت» يفيد بأن «تويتر» هي من بدأت «الحرب الخاسرة» على حد وصفهم لتهديد موظفي ومؤسس «تويتر».
وكعادة «تويتر» وأيضًا «يوتيوب» تحذف المنشورات الخاصة ومقاطع الفيديو الخاصة بمؤيدي «داعش»، خاصة تلك التي ينفذون فيها أحكام الإعدام.
وتنص سياسة «تويتر» على «عدم مشاركة منشورات عنيفة أو تتضمن تهديدات مباشرة للآخرين، لأية أغراض غير قانونية أو أنشطة غير مشروعة».
تعليقات