يواجه صبي نمساوي في الرابعة عشرة من عمره اتهامات، الثلاثاء، بالسعي للانضمام إلى متشدِّدين في سورية والبحث عن كيفية صنع القنابل، وفقًا لما قاله محامٍ.
وأضاف أن الطفل حمل خططًا على وحدة تحكم ألعاب بلايستيشن، وفقًا لـ «رويترز».
ويواجه الصبي، التي جاءت عائلته من تركيا، عقوبة تصل للسجن خمس سنوات إذا أدانته المحكمة في سانكت بويلتن عاصمة ولاية النمسا السفلى بدعم منظمة إرهابية والتخطيط لهجوم.
واُحتُجز الصبي للمرة الثانية في يناير للاشتباه في ارتباطه بنشاط إرهابي بعد أن اُحتُجز لفترة وجيزة للتحقيق معه، ثم حصل على إطلاق مشروط في أكتوبر.
تعليقات