تم إحراق مليوني قرص مخدر، اليوم الإثنين، بأحد المواقع العسكرية بطبرق بعد أن أذنت النيابة العامة بإعدامها.
وقال مصدر عسكري لـ«بوابة الوسط » إن عملية حرق هذه الكمية لم يحضرها أي مسؤول عن مثل هذه الأمور. وأفاد بأن مساعد المدعي العام العسكري وضباطًا وجنودًا من كتيبة عمر المختار شهدوا عملية حرق هذه الكمية.
يذكر أن السرية 71 التابعة لكتيبة عمر المختار من القوات المسلحة بمنطقة طبرق العسكرية استطاعت القبض على عدد من السيارات منذ أسابيع تحمل شحنة من الحبوب المخدرة، حاولت أن تدخلها للحدود الليبية من الجانب المصري، غير أن السرية استطاعت القبض على السيارات والحمولة والأشخاص المهربين لها.
تعليقات