زار فريق من مصلحة الآثار بالحكومة الموقتة، بلدة رأس الهلال على ساحل الجبل الأخضر، بعد أن بسطت قوات الجيش الليبي سيطرتها على البلدة ومشطتها من عناصر تنظيم «داعش».
وأوضح المكتب الإعلامي لمصلحة الآثار الليبية، لـ «بوابة الوسط»، إنَّ الفريق الذي زار بلدة رأس الهلال أمس وكان على رأسه رئيس مصلحة الآثار الدكتور أحمد حسين برفقة عدد من موظفي المصلحة،
وأضاف أن الزيارة هدفت إلى الوقوف والاطمئنان على المواقع الأثرية ومن أبرزها كنيسة رأس الهلال.
وأشار إلى أن الفريق سيقوم بعدة زيارات للمواقع الأثرية التي تقع على الشريط الساحلي بعد أن يتحصل على موافقة من قبل القيادة العامة للجيش الليبي بالدخول إلى تلك المواقع.
تعليقات