سلطت الحلقة الجديدة من برنامج «وسط الخبر» المذاع على قناة «الوسط» (WTV)، الخميس، الضوء على المسارات المتوقعة مع قرب انتهاء خارطة الطريق المعتمدة من قبل ملتقى الحوار السياسي الليبي برعاية الأمم المتحدة، في 22 يونيو الجاري.
إزاء ذلك، يرى البعض أن الواحد والعشرين من يونيو موعدا نظريا لن يُغيِّر من الواقع شيئا، بحيث لا يمكن سحب الشرعية من مؤسسة دون غيرها، كما لا يمكن سحب الشرعية من الجميع وترك البلد بلا مؤسسات تماما، كما لن تتغير التوازنات على الأرض عسكريا وجهويا، لكن هذا التاريخ يمكن أن يشكل حافزا لتفعيل خيارات أخرى.
- اللافي للمبعوث الفرنسي: «الرئاسي» اقترب من وضع الترتيبات النهائية لمشروع المصالحة
- «وسط الخبر»: الدبيبة في تركيا وحفتر يرفض «حلول الخارج».. إلى أين تتجه الأزمة؟
- حفتر: أي اتفاق للتسوية مصيره الفشل ما لم يحظَ بتأييد الشعب
فما هو بديل «عدم التوافق السياسي» في ليبيا؟ وهل تنتهي «شرعية الأجسام السياسية» في ليبيا مع نهاية يونيو؟، للإجابة عن هذين السؤالين وأسئلة أخرى، تحدث للبرنامج العضو بهيئة صياغة مشروع الدستور مصطفى مسك، وعضو الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور عمر النعاس، والمستشار بالعلاقات الدولية علي يحيي.
لمتابعة الحلقة كاملة اضغط هنا
تعليقات