أكدت أميركا وبريطانيا ضرورة الحفاظ على استقلالية وسلامة المؤسسة الوطنية للنفط والمؤسسة الليبية للاستثمار ومصرف ليبيا المركزي وحمايتها.
جاء ذلك في تدوينتين للسفارة الأميركية لدى ليبيا، ولسفيرة بريطانيا لدى ليبيا كارولين هورندال، عبر حسابيهما على موقع «تويتر»؛ لتأييد تغريدة مستشارة الأمين العام للأمم المتحدة بشأن ليبيا ستيفاني وليامز الإثنين، التي جاءت في السياق نفسه.
- وليامز تدعو إلى حماية استقلال مؤسستي النفط والاستثمار و«المركزي» من الاضطرابات السياسية
- مجموعة العمل الاقتصادية تطالب بشفافية الإنفاق الحكومي واستقلالية المؤسسات السيادية
- نورلاند يكشف تفاصيل المقترح الأميركي بشأن إدارة عائدات النفط الليبي
- «رويترز»: أميركا تقترح آلية لإدارة إيرادات النفط لتخفيف الأزمة السياسية في ليبيا
- السفير الأوروبي عن الاجتماع مع «الرئاسي»: أكدت ضرورة تجنب العنف وإبقاء النفط بمعزل عن الخلافات
وليامز تطالب بالحفاظ على استقلالية المؤسسات السيادية
ودعت المستشارة الأممية إلى حماية استقلالية ونزاهة مؤسستي النفط والاستثمار والمصرف المركزي من الاضطرابات السياسية.
وقالت وليامز إن «هذه المؤسسات السيادية هي في المقام الأول ملك للشعب الليبي، ولا يجوز أن تتعرض لضغوط تعسفية أو استخدامها كسلاح لمنفعة طرف أو آخر، وينبغي أن تكون الإدارة والتوزيع الشفاف لثروة الشعب الليبي هدفا مشتركا».
تعليقات