بحث وزير الخارجية المصري سامح شكري ونظيره الروسي سيرغي لافروف، مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط، وفي مقدمتها الأزمات في كل من ليبيا وسورية، وسُبل الدفع بحلول سياسية شاملة لها.
وحسب بيان للخارجية المصرية تلقى شكري مكالمة هاتفية من لافروف، تناولت أيضاً آخر تطورات القضية الفلسطينية، وأكد الوزيران مواصلة «دعم المساعي الرامية إلى تحقيق السلام الشامل والعادل للقضية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية» بما يضمن تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة بأكملها.
واتفق الوزيران على مواصلة العمل نحو تعزيز العلاقات الثنائية في شتى المجالات وأهمية استمرار التنسيق والتشاور بشأن كل القضايا ذات الاهتمام المشترك.
تعليقات